تعبنا وشقينا كتير وشفنا أيام مما يعلم بيها غير ربنا عشان نخلص قبل رمضان
مشاركة الفنانة القديرة " فردوس عبد الحميد " حالة خاصة لي لأني أول وقوقف ليا أمام الكاميرا كان قدامها في مسلسل " النوة "
أعتقد موسم رمضان الحالي لايشهد منافسة بقدر تحقيق المتعة للمشاهد وهو الحد الادنى للفرجة
علق الفنان الكبير أحمد السقا على دوره في مسلسل "نسل الاغراب" قائلاً: "مرعوب كل مايقرب موعد العرض مش قلقان بس ..أنا لغاية دلوقتي أول مشهد في أي عمل درامي بعمله لحد دلوقتي كأنه أول مرة اشوف كاميرا .. ودي نعمة بتمنى من ربنا يديمها".
تابع في مداخلة عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" قائلاً: " أنا بعتبرها نعمة لأنه يمثل احترام وخوف على المهنة وهي ظاهرة صحية".
وحول اختلاف دوره في نسل الأغراب كشخصية صعيدية مقارنة بما قدمه في السابق قال: "الغريب بالنسبة لي في هذا المسلسل أني ألعب دور لأول مرة أقوم به في حياتي وبشكر المخرج لاأنه حطني على " التراك" في الدور ده واتمنى ينال إعجاب المشاهدين ويكون قد الجرأة إللي أنا عملتها في الخطوة دي ".
اقرأ أيضا| «السقا» يكشف كواليس «نسل الأغراب».. ويشيد بالمخرج واصفه بـ«مجنون خلطة الفن»
أكمل: من دواعي سعادتي في هذه التجربة أني بشتغل مع أمير كرارة، خاصة أن شهادتنا مجروحة في بعضنا البعض لكن في النهاية هو صديقي وأخويا ودوره جبار في المسلسل وأسرة العمل في المسلسل عملت مجهود جبار وتعبنا وشقينا لأننا مش بنحب نشتغل في رمضان وعدت علينا أيام ما يعلم بيها غير ربنا".
وكشف أنه تم الانتهاء من تصوير العمل كاملاً منذ أسبوع، قائلاً: "العمل تكلف كثيراً والشركة محترمة ودعمونا كثيراً والمسلسل به تقنيات عالية جداً وحرفية شديدة ".
وأشاد بدور المخرج محمد سامي واصفاً إياه بمجنون خلطة الفن، قائلاً: "خلانا كلنا في المسلسل نقوم بأدوار غير متوقعة سواء أمير كرارة أو أنا .. وأنا تشرفت بالعمل مع الفنانة القديرة " فردوس عبد الحميد "وتمثل لي حالة خاصة وأن أول وقوف لي أمام الكاميرا كان أمام فردوس عبد الحميد في مسلسل قديم إسمه " النوة ".
تابع: "أنا مبسوط السنة دي أن كل زملائي في السوق عملوا شغل وإحنا عندنا في السوق حاجة إسمها "مطبخ الشغل" والكل عامل شغل حلو سواء كريم عبد العزيز أو يسرا أو استاذنا الكبير يحي الفخراني ولعبة نيوتن وجميع الأسماء أعتقد أن هذا الموسم لن يكون موسم منافسة بقدر ما إننا اجتمعنا جميعاً لتقديم منتج متميز يحقق المتعة للمشاهد وهو الحد الأدنى "للفرجة".
